منتدى قرية الحمَّام أبنوب محافظة أسيوط
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 3pekd110
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 55958214
مرحبا بك عزيزي
في منتديات رجب الأسيوطى
أنت زائر لم تقم بالتسجيل بعد
عليك القيام بالتسجيل الآن

ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ Icon611
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 908877404
منتدى قرية الحمَّام أبنوب محافظة أسيوط
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 3pekd110
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 55958214
مرحبا بك عزيزي
في منتديات رجب الأسيوطى
أنت زائر لم تقم بالتسجيل بعد
عليك القيام بالتسجيل الآن

ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ Icon611
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 908877404
منتدى قرية الحمَّام أبنوب محافظة أسيوط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى قرية الحمَّام أبنوب محافظة أسيوط

ديني - ثقافي- اجتماعي- سياسي- رياضي- ترفيهي- فني- تكنولوجي  
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
 
<
** أهلا وسهلا بكم أعضاءنا الكرااام ****سعداء بانضمامكم لمنتدانا *** كما ويشرفني استقبال آرائكم واقتراحاتكم بكل ما يخص المنتدى ** ضيفنا الكريم سلام الله عليك ,, نعلم جميعاً أن المنتدى مكان لتبادل المنفعة ولكي نفيد ونستفيد **** من فضلك ساهم بقدر المستطاع واجعل دورك فعال بالمنتدى على الأقل قم بشكر الشخص الذي استفدت من موضوعه .. فنحن نعمل جميعاً على نشر الفائدة فشارك في هذا العمل ولا تكتفي بالمشاهدة فقط ** أخي / أختي : إن القدرات التي وهبك الله إياها والخير الكامن داخل نفسك إذا لم تحركه بنفسك فلن تتذوق طعم حلاوته وان دعوت الله مكتوف الأيدي أن يجعل حياتك أفضل فلن تكن أفضل إلا إن عملت جاهدا بنفسك وحركت إبداعاتك بنفسك لذلك اعمل لتصل لتنجح لتصبح حياتك أفضل وتتذوق حلاوة إنتاجك وعملك وإبداعك فتصبح حياتك أفضل .. قل إنني هنا . إن ذاتي هي كل ما أحتاجها . فجر طاقتك الكامنة.. اذبحْ الفراغ بسكينِ العملِ.. إنَّ أخطر حالات الذهنِ يوم يفرغُ صاحبُه من العملِ ، فيبقى كالسيارةِ المسرعةِ في انحدارِ بلا سائقٍ تجنحُ ذات اليمين وذات الشمالِ . كن كالنحلة تأكلُ طيِّباً وتصنعُ طيِّبا..ً لا تحسبِ المجد تمراً أنتَ آكلُهُ.... لنْ تبلغ المجد حتى تلْعق الصَّبِرا*** إن المعالي لا تُنالُ بالأحلامِ ، ولا بالرؤيا في المنامِ ، وإنَّما بالحزمِ والعَزْمِ ** كلمة الإدارة

{ رجب الأسيوطى} {. ♣♣♣ تعلن جمعية النهضة لتنمية المجتمع الخيرية بقرية الحمام مركز أبنوب محافظة أسيوط ♣♣♣ والمشهرة برقم ( 747 لسنة 2007 م ) ♣♣♣ عن قبول التبرعات العينية والنقدية وذلك بمقر الجمعية أو بالأتصال بالأستاذ / عصام محفوظ مجلى برقم محمول ( 01222237440 -ــ 01001358418 ) ♣♣♣أو التبرع برقم حساب ( 5050 ) بنك التنمية والائتمان الزراعي بقرية الحمام. وجزاكم الله خيرا ♣♣♣ }كتب: { يسعد منتدى قرية الحمام أبنوب محافظة أسيوط في تقديم التحية إلى كل الأعضاء النشطاء من خلال تميزهم وإبداعاتهم }: {♣ ♣ }: تابع القراءة{♣♣ }


 

 ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رجب الأسيوطى
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
رجب الأسيوطى


الدولة : مصر
علم الدولة : مصر
الأوسمة الأوسمة :
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟  صورة الوسام

الساعة :
عدد المساهمات : 658
نقاط : 1925
التميز والأيداع وأنتقاء المشاركات : 0
تاريخ التسجيل : 29/01/2012
الموقع : موقع متخصص للنهوض بمربى وتربية نحل العسل

ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟   ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ Icon_minitimeالسبت أغسطس 03, 2013 8:26 am



ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 410
إن ثورة 30 يونيو هي ثورة حضارية وسلمية جاءت بمثابة امتداد لثورة 25 يناير..
و أن الجيش  المصري كان متجاوبا مع مطالب الشعب، واقتصر دوره على حمايتها وتحقيق مطالب الأمة، بعد أن استحكمت الأزمة السياسية في البلاد، ولم يظهر من الرئيس السابق محمد مرسي ثمة بادرة لحل الأزمة.
وأن ما حدث في 30 يونيو هو ثورة شعبية كاملة وليست انقلاباً بأي حال من الأحوال وأن الأعداد التي شاركت في ثورة 30 يونيو فاقت الأعداد التي شاركت في ثورة 25 يناير..
وأن الانقلابات لها مظاهر أخرى مختلفة  ..
أن ممارسات الرئيس المعزول وجماعة الأخوان المسلمين هي التي أدت إلى هذه الثورة الشعبية حيث كان هدف الأخوان طوال عام كامل هو السيطرة والهيمنة على كل مفاصل الدولة المصرية دون تحقيق أهداف وطموحات الشعب المصري .  
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 310
وبعد بيان القوات المسلحة الحازم وإمهاله الرئيس محمد مرسي 48 ساعة للتجاوب مع مطالب المحتجين، ورفض مؤسسة الرئاسة له، وإعلانها بأنه جاء دون الرجوع إليها، وكذلك ردّ التحالف الإسلامي الذي أعلن رفضه الشديد للبيان مطالباً الالتزام بالشرعية، وداعياً إلى الاحتشاد في الميادين بمصر تأييداً مرسي، تصاعد الحديث عن اعتماد الإسلاميين لسيناريو «حافة الهاوية»، خصوصاً في ظل الحديث عن «وجود الرئيس محمد مرسي رهن الإقامة الجبرية في استراحة الحرس الجمهوري بالقاهرة»، من دون الإعلان عن ذلك بشكل رسمي، تجنباً لغضب الإسلاميين، فضلاً عن الحديث المتواتر عن تخلي الولايات المتحدة عن دعم مرسي، ورغبة الجيش في رحيل الرئيس.
وكان يوم حاسم تنتظره المحروسة عند الرابعة من بعد الظهر، تنتهي المهلة التي أعطاها الجيش للأطراف السياسية المتنازعة لإيجاد مخرج للأزمة تحت طائلة فرض «خريطة طريق»، بات واضحاً أنها تتضمن تعليق الدستور وتسليم الحكم لرئيس المحكمة الدستورية وتشكيل حكومة انتقالية لإجراء انتخابات وصياغة دستور جديد للبلاد. لكنه مخرج كان المعنيون يجهدون لجذبه ناحيتهم على أمل تحقيق القدر الأكبر من المكاسب. فعلوا ذلك في معركة كباش قاسية استخدمت الشارع وقودا لها.
وبشأن المرحلة الحالية ..
هي فترة انتقالية تتضمن تعديل الدستور وإجراء انتخابات برلمانية ثم رئاسية وصولا إلى إقامة نظام ديمقراطي مدني كامل .
وأن ما حدث في مصر هو ثورة شعبية نابعة من إرادة الشعب المصري وبخروج جموع كبيرة من الشعب المصري..
ولا يزال المصريون قادرين على إبهار العالم بسلمية تظاهراتهم وإصرارهم على استكمال ثورتهم. وبمجرد أن هلّت عليهم نسائم ثورة يناير، عادوا إلى الميادين منتزعين من الرئيس المصري وجماعته الشرعية التي أضفوها عليهما بمنحهما أصواتهم في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وتجريده من الأغلبية، وخاصة بعدما قُدر عدد المتظاهرين المصريين الرافضين لاستمرار الرئيس في الحكم في جميع ميادين ومحافظات مصر بـ33 مليوناً حسب خدمة «غوغل إرث»، وبـ 30 مليوناً، حسب تقديرات أجنبية، وبـ17 مليوناً حسب رواية مصدر عسكري عن غرفة عمليات القوات المسلحة.
واستعادت مصر ذاك المشهد من أيام يناير ولياليها. ولكن هذه المرة أخذ محمد مرسي والإخوان مكان حسني مبارك والحزب الوطني. الشارع منقسم، مع وضد،
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟ 511
دون تحقيق مطالبهم. وبغض النظر عما إذا كانت الثورة المستعادة ستؤدي إلى إسقاط مرسي أو... لا، فإن نظامه الإخوانى قد يلقى ضربة قاصمة، هي الثالثة لمثلث الحكم الإسلامي ـــ الأميركي الذي ركب الربيع العربي، بعد انتفاضة تقسيم في تركيا، والتغيير الذي فرض على حكم قطر. صحيح أن عنوان «تمرد» المصريين داخلي بامتياز، لكن تداعياته لا شك أنها ستطبع معالم المنطقة كلها.
وأن بعض الأحزاب السياسية المحسوبة على الصف اليساري ما زالت حائرة بصدد ما يقع في الساحة المصرية، ولازالت تدرس الوضع.. هل يتعلق الأمر بثورة أم بانقلاب..!!
الالتباس الكبير يرجع إلى كيفية التعامل مع الاحتجاجات الشعبية التي خرجت إلى الشارع يوم 30 يونيو، ومدى تعبيرها عن رأي فئات واسعة من الشعب المصري ‘ثارت’ على حكم الإخوان..
وبالتأكيد هناك فئات ساخطة على وصول الإسلاميين إلى رأس السلطة في مصر، وهناك تيارات سياسية لن تكون سعيدة بوصول الإخوان المسلمين إلى رئاسة الجمهورية، ولن تتردد في معارضتهم بكل الوسائل الممكنة..
السؤال الذي يفرض نفسه، هل تتم معارضة الإسلاميين بالوسائل الديموقراطية أم يتم الاستقواء عليهم بتدخل الجيش..
هنا مربط الفرس..؟
لكن مع ذلك دعونا نتأمل في مظاهرات 30 يونيو هل كانت فعلا ثوريا حقيقيا..؟
هناك فرق كبير بين الثورة الحقيقية التي انطلقت يوم 25 يناير وبين ما سمي بـ’ثورة’ 30 يونيو.. خلال الثورة الأولى نزل الشعب ولم ينزل أنصار مبارك، أما يوم 30 يونيو فقد نزل إلى الشارع أنصار حسني مبارك بمن فيهم رجال الشرطة والأمن بزي مدني حسب العديد من الشهادات، خلال ثورة 25 يناير سقط مئات الشهداء بعد تدخلات عنيفة من رجال مبارك وبلطجيته وفلوله (موقعة الجمل) ووجهت من قبل المتظاهرين بكافة فئاتهم وتلويناتهم السياسية وأبلى الإخوان المسلمون بلاء حسنا في هذه المعركة، أما وقفة 30 يونيو فقد مرت والطائرات العسكرية تمطر المتظاهرين بالأعلام المصرية والماء البارد وتسهر على أمنهم وراحتهم..خلال ثورة 25 يناير نزل الشعب المصري بكافة أطيافه ومكوناته الفكرية والسياسية أما في وقفة 30 يونيو فقد غابت عنها قوى سياسية أساسية نظمت مظاهرات مليونية مازالت متشبثة بالشرعية الدستورية وعودة الرئيس المنتخب..
الذين نزلوا يوم 30 يونيو عادوا لبيوتهم بعد 48 ساعة من أداء مهمتهم، ولو كانوا ثوارا حقيقيين لاستمروا في الضغط بواسطة الشارع على الرئيس مرسي حتى يضطر للتنحي لوحده ولما قاموا باستجداء الجيش للتدخل.. أما ثوار 25 يناير فقد ظلوا معتصمين لغاية إسقاط رمز النظام السابق حسني مبارك، بعدما اختار هذا الأخير التنحي وتسليم السلطة لنائبه عمر سليمان الذي اضطر بدوره إلى التنحي تحت ضغط الشارع، قبل أن يتسلم الجيش زمام الأمور..
ثورة 25 يناير أسفرت عن اعتقال مبارك وأبنائه وأقرب مساعديه، أما ما سمي بثورة 30 يونيو فقد أعقبها اعتقال العديد من القيادات السياسية بسبب انتمائها السياسي ومواقفها الرافضة لحكم العسكر.
سيذكر التاريخ أن الرئيس المنتخب بعد الثورة الحقيقية لم يغلق القنوات الفضائية التي ظلت تنتقده وتسبه وتحط من قدره وتسعى لتشويه صورته وسمعته طيلة سنة كاملة، وسيذكر التاريخ أن الرئيس مرسي لم يسمح بإطلاق الرصاص على المتظاهرين ضده ولم يقم بتسخير القضاء لضرب مخالفيه ولم يزج بمعارضيه في السجن.. أما ‘ثورة العسكر’ فقد أسقطت أزيد من 200 شهيد بعضهم من النساء والأطفال بدم بارد، ومازال الرفاق حائرين: أهي ثورة أم انقلاب..؟!!
الرئيس مرسي يواجه اليوم تهمة التخابر مع حماس، وهي تهمة لا يعاقب عليها سوى القانون الإسرائيلي..
وبالمناسبة فمن إنجازات ‘ثورة’30 يونيو تدمير أكثر من 80 في المائة من الأنفاق التي تمثل شريان الحياة بالنسبة لغزة..
الذين مازالوا يعتبرون بأن ما حصل يوم 30 يونيو ثورة وليس انقلابا، عليهم أن يراجعوا تاريخ تصفيات الثورات الشعبية، وسيجدون ما يحصل في مصر اليوم لا يختلف كثيرا عما حصل لحكومة مصدق في إيران الذي جاء إلى السلطة في أعقاب انتخابات حرة ونزيهة، قام بعدها باتخاذ قرارات اقتصادية وطنية أزعجت البريطانيين والأمريكان، وخاصة عندما قام بتأميم الثروة النفطية..
حاولت الشركات البريطانية استرجاع ما ضاع منها عن طريق وضع شكاية أمام محكمة العدل الدولية، لكن بدون جدوى..فتم اتخاذ القرار بالإطاحة بحكومة مصدق، وتمت الاستعانة بالمخابرات الأمريكية لتحقيق هذا الهدف، وهو ما كشفت عنه وثائق الأرشيف الأمريكي التي تم الإفراج عنها بعد مرور عدة عقود..
نفس المخطط حصل في الشيلي مع سلفادور أليندي الذي كشف عن توجهاته الاشتراكية ضد المصالح الأمريكية في الشيلي..
الموضوع اليوم أكثر خطورة، والصورة بدت أكثر وضوحا..
العديد من إدارات الدول الغربية تريد ديموقراطية على مقاس مصالحها الاستراتيجية، ولذلك لن تسمح بأنظمة سياسية جاءت في أعقاب ثورات شعبية حقيقية..
وكما رفضت الأمس نموذج النظام الشيوعي، فلن تسمح اليوم بوجود أنظمة سياسية تصالح بين الإسلام والديمقراطية والعدالة الاجتماعية..
الوصفة الجهنمية لتصفية الثورات الشعبية تبدأ بتأزيم الوضع الاقتصادي بعدة وسائل، وتوظيف المحبطين والعاطلين من الشباب في عمليات مخلة بالأمن، وإشاعة عدم الاستقرار وحالة الفوضى وتشجيع الإضرابات والاعتصامات، وتوظيف الآلة الإعلامية للقوى المحافظة من أجل تشويه قوى الإصلاح والتغيير وزرع الخوف من المستقبل وتحسين صورة النظام السابق، ونشر نفسية السخط وعدم الرضا على أوسع نطاق بواسطة مختلف أدوات الدعاية، ويمر هذا المخطط عبر إثارة العداوات الإيديولوجية بين قوى الإصلاح، وتحطيم فكرة التوافق والمصالحة ونشر ثقافة الانتقام والحقد والكراهية وعدم الثقة وتعميق الخلاف والتقاطب الحاد بين الأطراف السياسية إلى درجة إيمان كل طرف بضرورة إلغاء الآخر…
كل هذه التقنيات جرى استخدامها في الحالة المصرية، لكن الانقلاب ليس قدرا مقدرا، وكما فشلت محاولة الإطاحة بالراحل تشافيز في فنزويلا، فإن إرادة الشعب المصري وصموده الأسطوري قادرة على استرجاع الاعتراف بالإرادة الشعبية وإعادة المسار الديموقراطي إلى سكته الحقيقية..
حاجتنا لفهم الأسباب العميقة لإجهاض الثورة الحقيقية لبلدان الربيع الديمقراطي، وعدم ترك العمى الإيديولوجي يطمس بصيرتنا لرؤية الحقيقة كما هي لا كما يريد أن يصورها أعداء الديموقراطية والحرية والكرامة في العالم العربي والإسلامي..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://kenanaonline.com/users/ragabalasuotie/
 
ثورة 30 يونيو ..ثورة أم أنقلاب..؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ♣♣♣ مصر وما بعد ثورة 30 يونيو 2013 م ♣♣♣
» ذكري ثورة 23 يوليو1952
» ذكرى ثورة 23 يوليو فى ظل ثورة25 يناير المصرية
» ذكرى ثورة 25 يناير 2011 م واحتفال مصر بذكرى أعياد الشرطة المصرية.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قرية الحمَّام أبنوب محافظة أسيوط :: القسم السياسى :: صحافة وكتاب-
انتقل الى: